
زمالات لحضور المؤتمر العالمي الثاني عشر للصحافة الاستقصائية (عبر الإنترنت)
زمالات لحضور المؤتمر العالمي الثاني عشر للصحافة الاستقصائية (عبر الإنترنت)
زمالات لحضور المؤتمر العالمي الثاني عشر للصحافة الاستقصائية (عبر الإنترنت)
“هل يجب أن أدفع أكثر؟ أي الميكروفونات أفضل؟ هل يمكنني توصيل ميكروفون؟ لماذا لا ينبغي أن أستخدم ميكروفون الهاتف؟”
بوجود المزيد والمزيد من الميكروفونات الصديقة للهواتف الذكية في السوق، إليكم أحدث الموديلات التي أصدرتها Sennheiser مؤخرا وميكروفونات القادم الجديد Røde، والتي قد تكون مفيدة لصحفيي الموبايل الذين يطرحون هذه الأسئلة.
التحقيق في الاتّجار بالبشر قد يكون محفوفًا بالمخاطر. ويواجه الضّحايا خطرًا جسيمًا بسبب تحدّثهم مع الصحفيين. الضحايا مصابون بصدمة نفسية، وغالبًا ما يشعرون بالرّعب من آسريهم، يمكن أن تكون حياتهم في خطر عندما يتحدّثون إلى الصّحفيين، لذا تعاملوا مع هذا النوّع من العمل بالكثير من العناية. الجناة مجرمون مستعدّون لاستغلال بشر آخرين. يمكن أن يكونوا عديمي الرّحمة، وعازمين على حماية مصالحهم الخاصة.
كشفَ تحقيقٌ جديد أجرتْه منظّمةُ العفو الدّوليّة أن إدارة شرطة مدينة نيويورك لديها القدرة على تعقُّب الأشخاص في مانهاتن وبروكلين وبرونكس من خلال استعراض صورٍ تلتقطها 15280 كاميرا مراقبة والبحث فيها عبر برامج للتعرُّف على الوجوه تمييزيّة ومُنتهِكة للخصوصيّة.
باستخدام صور الأقمار الصّناعية لثلاث مدن وبالاعتماد على الأساليب المستخدَمة للتّلاعب بملفّات الفيديو والصّوت، شرع فريقٌ من الباحثين في تحديد طرقٍ جديدة للكشف عن صور الأقمار الصّناعيّة المزيّفة، والتّحذير من مخاطر البيانات الجغرافيّة المكانيّة المزيّفة، والدّعوة إلى إنشاء نظام للتحقُّق من الحقائق الجغرافيّة.
في هذه الحلقة من سلسلة GIJN عن الأدوات المفضلة لدى الصّحفيين تحدّثنا مع “إيلي غوكرت”، وهو صحفيّ مستقلٌّ فرنسيّ يركّز في عمله على الجماعات اليمينيّة المتطرّفة والصراعات المسلّحة، ويكتب لعدّة مواقع من بينها Mediapart وBellingcat.
يسعدنا إطلاق خدمات GIJN الاستشارية لتسهيل الوصول إلى خدماتنا الموسعة، بما في ذلك مجموعة من الأدوات والموارد الجديدة.
بدون استخدام وسيلة بصريّة أوليّة، وبوجود أعراف قديمة تنصُّ على الحدّ من عدد الإحصاءات المكتوبة في النّصوص الصوتية (سكريبت)، تخلّفت الصّحافة الإذاعيّة عن الأشكال الإعلامية الأخرى في مجال صحافة البيانات. ومع ذلك، يقول الخبراء إن الأدوات والتّقنيات الجديدة يمكن أن تساعد الصحفيين الإذاعيين على توسيع خياراتهم في رواية القصص
في تحقيقٍ مذهل، كشفتْ صحيفة نيويورك تايمز عن العنف السّادي ووثّقت جرائم حرب ارتكبها نظام الرئيس بشار الأسد في غرف الرعب تلك.
مضيتُ سنواتٍ عديدة في الاستقصاء عن الجماعات المسلّحة في العراق، وقضايا الفساد، وإساءة استخدام السُّلطة. كما استجوبت مؤسسات الدّولة، وساعد عملي في تغيير أجزاء من القانون في أحد المجالات التي استقصيت عنها.
وقد ملأني ذلك بالأمل في أن الصحافة الاستقصائية في العراق لا يحدّها حدّ وأنّه يمكن للصحفيين أن يؤثروا فعلاً. ولكن الواقع اليوم مخيّبٌ للآمال
ن مراقبة الصحفيين الاستقصائيين تُطلَب عادةً لكشف المصادر، أو للتّخفيف من تأثيرِ قصّةٍ قادمة، أو ضرب مصداقيّة الصّحفي، أو إيقاف العمل على قصة صحفية، أو تحصيل “دعم التّقاضي” – أو لبعض هذه الغايات مُجتمِعة.
فيما يلي مقدمةٌ للصّحفيين المهتمّين بتجربةِ ويباك ماشين في تحقيقهم القادم.
استضافت شبكة الصحافة الاستقصائية العالمية في أيار 2021 ندوتين عبر الإنترنت مع الخبير الدولي البارز في مجال التحقيقات الاستقصائية عبر الإنترنت بول مايرز. أطلعنا مايرز – الذي يعمل لدى هيئة الإذاعة البريطانية وهو من الخبراء المفضلين الذين تتم استضافتهم في مؤتمرات الشبكة – على أفضل الأدوات والاستراتيجيات اللازمة للعثور على المعلومات المتعلقة بالأشخاص. انظروا صفحة النصائح التي قدمها أدناه. تم تحديث الصفحة في نيسان 2021.
تخيل أن لديك أداة إلكترونية مجانية تقوم بتفريغ المقابلات عبر الإنترنت نصيا، ويمكنها أيضا إدخال نصوص داخل الفيديو بحيث تستخدمه في تقاريرك ومنشوراتك على الإعلام الاجتماعي، ومن دون الحاجة إلى أي مهارة لتحرير الفيديوهات.
كما يهدّدُ الفسادُ المستشري شرعيّةَ الحكم الديمقراطيّ، فإن تدهوره يقوّض الأنظمة الاستبداديّة أيضًا. الفساد المفترس هو نقطة ضعف الحكم الاستبدادي. وإذا تمّ الكشف عن نهبِ هؤلاء الطّغاة لبلدانهم وجرتْ محاكمتهم دوليًا، فإن القاعدة الدّاعمة لحكمهم محلّيًا ودوليًا سوف تبدأ بالانهيار.
هذا دليلٌ للمنظّمات التي تحاول تحسين فهمها لجمهورها عبر الإنترنت، والتي تحاول إيجاد جماهير جديدة ليصلوا إليها بمحتواهم.
وقد أكد خبراء في بعض من ورش عمل الشبكة العالمية للصحافة الاستقصائية حول التحوّل الإعلامي أن تحوّل المنظمات الإعلامية القديمة نحو الرقمية أمر صعب ويستغرق وقتاً طويلاً ويتطلب تحوّلاً في العقلية في كل مجال من مجالات الأعمال، ويشمل ذلك تغيير ثقافة العمل والمناهج الصحفية المتبعة وتنويع وسائل الربح.
يعتزم القسم العربي للشبكة العالمية للصحافة الاستقصائية ، عقد تدريب رقمي يمتد على مدار يومين. حول التدوين الصوتي الاستقصائي ( البودكاست) وكيفية استخدام الرواية الصوتية في التحقيقات الاستقصائية، ودمج البيانات والادلة فيها.
لا توجدُ طريقةٌ مضمونةٌ لإجراء المقابلات مع الضّحايا والنّاجين من الأحداث المؤلمة كالعنف والجريمة والكوارث والحوادث. كلُّ حالةٍ فريدةٍ من نوعها، وتطرحُ تحدّياتها ومعضلاتها الأخلاقيّة.
في آخر مرّةٍ تحدّثتْ فيها صحفيّةُ الأمن السيبراني في صحيفة نيويورك تايمز “نيكول بيرلروث” مع النّاشط الإماراتي “أحمد منصور” سنةَ 2016، كانَ جواز سفره قد أُخذَ منه وكان قد تعرّضَ في وقتٍ قريب للضّرب حتى الموت تقريباً. قالت بيرلروث أمام لجنة حماية الصحفيين في محادثة هاتفية في أوائل مارس/آذار: “علمنا لاحقاً أنَ محادثتنا الهاتفيّة قد تمّ التنصُّت عليها، وأن شخصاً ما كان كان قد اخترقَ جهازَ مراقبة طفله، وأنهم كانوا يتجسسون على زوجته. كان يعيش حقاً في سجن”.
دعونا نلقي نظرةً فاحصةً على ميزّات كاميرا الآيفون العاديّة. يجب أن نتقن هذه الميزات قبل أن نتعمّق في عالم التّطبيقات المتقدمة.
انتشرت على وسائل التّواصل الاجتماعي في السنوات الأخيرة مقاطع فيديو للأطفال وهم يتعرّضون للضّرب في المدارس، وتحدّثتْ قصصٌ نشرتها وسائلُ الإعلام المحلّية عن شيوخ متّهمين بالاغتصاب في الخلوات. وهو ما تجاهلته وسائل الإعلام والحكومة، وحتّى منظّمات حقوق الإنسان.
لفهمِ الآثار الضارّة التي ألحقتْها أموالُ التّنمية بوسائط الإعلام في البلدان الفقيرة، يجب النّظر إلى الفرق بين التّفاعلات بين صانعِ الأخبار والصّحفيين في البلدان المتقدمة وفي البلدان النّامية.
في سلسلة الأدوات المفضّلة للصحفيين، تحدّثنا مع “محمّد حدّاد”، الذي يرأسُ فريقَ الجزيرة التّفاعلي AJLabs.
حذّر “رومان أنين”، محرّر منصّة IStories الرّوسيّة، من أن محقّقي FBK “لا يلتزمون بالمعايير الصّحفيّة، ولا يحاولون أبداً الاستماع إلى الطّرف الآخر”.
إلا أنّ “أنين” أقرّ بأنّ (اف ب ك) “على الأغلب هي الوسيلة الإعلاميّة الاستقصائيّة الأكثر تأثيرًا في البلاد”، وأنه ينبغي على الصّحفيين الاستقصائيين أن يتعلّموا من أساليبهم.