إعداد إمكانية الوصول

خيارات الألوان

لون أحادي لون باهت مظلم

أدوات القراءة

عزل حاكم

القصص

دليل المحقق اليومي

تحقيقات
قطر: سحب تعسفي للجنسية من عائلات

بيان: حرمان من الحقوق الأساسية وافتقار إلى مسار واضح لاستعادة الجنسية.

أدوات
“خريطة الصحف”.. صحافة العالم بين يديك!

بواسطة: عمرو الأنصاري

أصبح العالم قرية صغيرة، متصل ببعضه البعض، تؤثر الأحداث في بقعة منه على بقية البقاع، وبات واجبًا على كل صحفي وإعلامي أن يظل منتبهًـا

موقع Newspaper Map أو “خريطة الصحف” المتخصص في عرض جميع صحف العالم من خلال نسختها الإلكترونية تصدى لهذه المهمة، وأضحى أحد أهم الأدوات المساعدة للصحفيين والإعلاميين في متابعة الصحافة حول العالم وتطويعها للاستخدام في عملهم.

خريطة الصحف

في البداية يجب على المستخدم اختيار لغة إصدار الصحيفة من بين اللغات المتاحة في واجهة الموقع الذي يأتي بـ 73 لغة من بينها اللغات العالمية الأكثر استخدامًا مثل الإنجليزية والفرنسية والعربية

الخطوة التالية تتم باختيار البلد أو المدينة التي تصدر منها الصحيفة من خلال الخانة المخصصة لذلك، بعدها يمكن للمستخدم اختيار اسم الصحيفة من القائمة التي ستظهر في خانة المنتصف في حال ما إذا كنت تستهدف صحيفة بعينها.

عقب اختيارك للبلد أو المدينة تظهر لك على خريطة العالم في جوجل المتصلة بالموقع “فقاعات ملونة” تشبه التي تظهر على خريطة جوجل للأماكن، هذه “العلامات” تعني وجود إصدارات صحفية في هذه المدينة أو هذا البلد، بمجرد الضغط عليها يظهر لك نافذة منبثقة على اليسار بها اسم الصحيفة ومقرها واللغة التي تنشر بها وحساباتها الرسمية في مواقع التواصل الاجتماعي في بعض الأحيان، مع وجود خيار للترجمة لأي لغة أخرى من بين 107 لغة.

بالضغط على اسم الصحيفة ينقلك الموقع إلى موقع الصحفية الإلكتروني لمشاهدة محتواها.

كل لون لتلك العلامات يعبر عن لغة الصحيفة، على سبيل المثال اللون البرتقالي يعبر عن اللغة العربية واللون الأصفر يعبر عن اللغة الانجليزية والأبيض للفرنسية والأخضر للإيطالية والبنفسجي الأزرق للروسية والأحمر للإسبانية والبنفسجي الأحمر لليابانية والسماوي للغة البرازيلية.

الخريطة وتفاصيها عبر IJNet

مجلة الصحافة: معهد الجزيرة للإعلام
التصدي للأخبار الكاذبة.. الجولة مستمرة!

تخيــل أيهــا الصحفــي عندمــا تتعقــب معلومــة كاذبـة، أن ينتهـي بـك المطـاف إلـى رئيـس دولـة عظمــى هــي الولايــات المتحــدة الأمريكيــة. في الحقيقـة تجـاوزت 10 آلاف كذبـة رصدتهـا صحيفـة واشـنطن بوسـت للرئيـس الأمريكـي دونالـد ترمـب على مـدى 827 يومـا بمعـدل 23 كذبـة أو معلومـة مضللـة في اليـوم الواحـد.

لوهلـة مـا، كانـت الأخبـار الكاذبـة أو الزائفـة تأتـي مـن مصـادر مجهولـة، أو يتناقلهـا مسـتخدمون عاديـون لشـبكات التواصـل الاجتماعـي وباتـت تشـكل عبئـا على الصحفييـن للتحقـق منهـا خـلال جمـع الأخبـار مـن المصـادر المفتوحـة. اليـوم أصبحت الأخبـار الكاذبـة كالجريمة المنظمـة تقـف خلفهـا دول أو «خلايـا إلكترونيـة» تسـتعين بهـا دول في تضليـل الجمهـور لأغـراض سياسـية، وفي حالتنـا هـذه، يقـف وراءهـا الرئيـس الأمريكـي نفسـه. صحيـح أن عمليـة التحقـق مـن صحـة الأخبـار هـي أحـد مهـام الصحفـي اليوميـة، ولـم تبـدأ مـع انتشـار شـبكات التواصـل الاجتماعي، لكنهــا باتــت اليــوم مهمــة صعبــة تســتدعي تطويــر الأدوات التقنيــة والبشــرية لمواجهتهــا. صحيفـة الواشـنطن بوسـت صممـت قاعـدة بيانـات وخصصــت فريقــا للتحقــق مــن مزاعــم الرئيــس الأمريكــي وعــدم التعامــل معهــا كتصريحــات مجــردة أو وجهــة نظــر. أصبحنــا نجــد اليــوم في غــرف الأخبــار وظيفــة «محقــق» بيانــات وفرقــا تعكـف على تنقيـة أسـراب الأخبـار المتدفقـة عبـر شــبكات التواصــل الاجتماعــي وســواها في جولــة مسـتمرة يطـور فيهـا كل طـرف براعتـه، الأول في التضليـل والآخـر في كشـفه للجمهـور.يمكنكم قراءة وتحميل مجلة الصحافة عبر هذا الرابط.

التكنولوجيا والثقة والتحديات.. هذا أبرز ما تضمّنته مجلة شبكة الصحافة الأخلاقية

بواسطة TAYLOR MULCAHEY
شبكة الصحافة الأخلاقية

في كل عام، تنشر شبكة الصحافة الأخلاقية (EJN) مجلة فيها موضوعات حول التحديات الملحة للصحافة في جميع أنحاء العالم.

وهذا العام، أُصدرت خلال المؤتمر الدولي للصحافة الذي عُقدَ في بيروجيا الإيطاليّة في أوائل نيسان/أبريل، وعُنونت حول “إنقاذ الأخبار: الأخلاق والعمل من أجل مستقبل الصحافة“. وتنوّعت المواضيع المطروحة من النظرة المتعمقة في تحديات الصحفيين في جنوب السودان إلى أخلاقيات التصوير الفوتوغرافي والتلاعب به.

وقد برز موضوعان في كل من المقالات الخاصة بالمجلّة، وهما التكنولوجيا والثقة.

 وتعليقًا على محتوى المجلّة، قال رئيس ومؤسس شبكة الصحافة الأخلاقية لشبكة الصحفيين الدوليين: “هناك أزمة عالمية بالنسبة للمعلومات، ويمكن وصفها بأنها أزمة ثقة كبيرة مع الجمهور”، موضحًا أنّ “الناس مرتبكون من فوضى الإنترنت، ويتساءلون لأنّهم لا يدركون ما يمكنهم الاعتماد عليه وما لا يجب أن يستندوا إليه”. وتابع أنّ النتيجة تُصبح محيّرة، إذ أنّ المتابعين يرفضون من ناحية تصديق أي شيء يقرأونه في وسائل الإعلام، ومن ناحية أخرى، يتأثّرون بالمواضيع التي تُنشر”.

من جانبه، ناقش رئيس تحرير صحيفة “الجارديان” سابقًا آلان روسبريدجر، صعود وسقوط عمالقة التكنولوجيا مثل فايسبوك، فضلاً عن تأثيره على صناعة الأخبار، معتبرًا أنّ توجيه أصابع الاتهام إلى فايسبوك فقط يعدّ إلهاء بقدر ما هو حقيقة واقعة. ولفت إلى أنّ مكانين لم ينجح فيه الصحفيون في بناء الثقة، وهما خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي وتغير المناخ.

وتوجّه للصحفيين بالقول: “ضعوا السياسة جانبًا واسألوا عن الرسالة التي نريد أن يؤمن بها جمهور يشكك في الصحافة؟، هل هو في المقام الأول للتحقق أو مقال رأي؟ هل لدى الكاتب معتقدات يريد الترويج لها”.

تعرفوا على المزيد حول “الصحافة الأخلاقية” هنا

إعادة نشر مقالتنا عبر الانترنت أوطباعة تحت رخصة النشاط الابداعي

إعادة نشر هذا المقال


Material from GIJN’s website is generally available for republication under a Creative Commons Attribution-NonCommercial 4.0 International license. Images usually are published under a different license, so we advise you to use alternatives or contact us regarding permission. Here are our full terms for republication. You must credit the author, link to the original story, and name GIJN as the first publisher. For any queries or to send us a courtesy republication note, write to hello@gijn.org.

إقرأ التالي

ورقة نصائح الأمن والأمان نصائح وأدوات

كيف يمكن للصّحفيين أن يعتنوا بأنفسهم عند التّحقيق في الصور القاسية للحرب والصراع

يواجه خبراء المصادر المفتوحة كمًا هائلاً من الصّور القاسية. فكيف يمكن للصّحفيين حماية أنفسهم من الأذى الناجم عن مشاهدة الصّور الصّادمة باستمرار؟
التّحقيقات مفتوحةُ المصدرِ التي كانت في السابق محصورةً بمواقع متخصّصة مثل Bellingcat، دخلت عالم الصحافة السائدة، مدفوعة بالحاجة إلى التحقُّق على الفور من كميات كبيرة من الصور ومقاطع الفيديو والادّعاءات. بات لدى وسائل الإعلام الكبيرة مثل بي بي سي ونيويورك تايمز فرق مخصصة للتّحقيقات البصريّة، وتزايدت أهمية عملها في سياق حرب المعلومات.

العثور على سجلات أمريكية لمتابعة التّحقيقات العابرة للحدود

دليل لبعض مصادر البيانات الحكوميّة الأمريكيّة التي يمكن أن تساعد الصّحفيين الأجانب والأمريكيين في تغطية الحروب الأمريكيّة ومبيعات الأسلحة وتأثير السياسة الخارجيّة الأمريكيّة.

رون ديبرت في الجلسة الافتتاحية #gijc23

الأمن والأمان

أزمة القرصنة العالمية: كيف يمكن للصحفيين الاستقصائيين مواجهتها

تم تحذير أكبر تجمع على الإطلاق من الصحفيين الاستقصائيين من أنهم يواجهون وباء التجسس السيبراني ، ويجب أن يذهبوا إلى الهجوم لفضح الممثلين السيئين الذين يسعون إلى تقويض الأمن الرقمي.