إعداد إمكانية الوصول

خيارات الألوان

لون أحادي لون باهت مظلم

أدوات القراءة

عزل حاكم

القصص

دليل المحقق اليومي

منح وزمالات دولية
بدء التقديم في ورشة التحقيقات الاستقصائية البيئية المتقدمة

 تدعو شبكة إعلاميون من أجل صحافة استقصائية عربية (أريج) وبالشراكة مع مؤسسة فريدريش إيبرت الألمانية، الزميلات والزملاء من كافة الدول العربية التقديم على 12 منحة لحضور ورشة متخصصة ومتقدمة حول “تقصي الحقوق والأضرار البيئية”.

سيتدرب المشاركون في الورشة التي ستعقد في العاصمة الأردنية عمّان- خلال الفترة 13 و15 حزيران/يونيو 2019- على مهارات الاستقصاء الصحفي الخاص بالآثار البيئية الناجمة عن الأنشطة التجارية والصناعية ضمن أربعة محاور: البيئة، التغير المناخي، الطاقة، والطاقة المستدامة.

يتولى التدريب في الورشة كبير محرري شبكة أريج مصعب الشوابكة، والمهندس بشار زيتون المتخصّص في علوم البيئة والتنمية المستدامة.

للتقديم: يرجى الضغط على هذا الرابط

 

معهد الجزيرة للإعلام – الدوحة 

يعلن معهد الجزيرة للإعلام عن تقديم منحتين لصحفي وصحفية من العالم العربي لحضور المؤتمر العالمي للصحافة الاستقصائية في الفترة ما بين ٢٦- ٢٩ في هامبورغ سبتمبر/ أيلول القادم والذي ينظم برعاية الشبكة العالمية للصحافة الاستقصائية، و Netzwerk Recherche و Interlink Academy.

الأهلية والمتطلبات:

  • أن يكون المتقدم/المتقدمة مقيما في دولة عربية.
  • الإلمام باللغتين العربية والإنجليزية.
  • على المتقدم/ة أن يتملك/تمتلك خبرة لا تقل عن عامين في مجال الصحافة الاستقصائية أو سجل مثبت في ممارسة الصحافة الجادة العميقة.
  • تقديم اقتراح لا يتجاوز 150 كلمة للمساهمة في دليل الصحافة الاستقصائية الذي سيصدر عن المعهد، والالتزام بكتابة تقرير يتفق عليه لاحقا بحدود 500 كلمة يتناول واقع الصحافة الاستقصائية في العالم العربي، وآليات تطويرها خاصة في العصر الرقمي.
  • تقديم اقتراح لا يتجاوز 150 كلمة للمساهمة في مجلة الصحافة التي تصدر عن المعهد، والالتزام بكتابة مقال يتفق عليه لاحقا بحدود 750 – 1000 كلمة.
  • ٣- إرسال نماذج عمل، سيرة ذاتية، وشرح مختصر عن الفائدة المتوقعة من حضور المؤتمر.
  • ٤- آخر موعد لقبول الطلبات 1 يونيو 2019. سيتم إشعار الفائزين بالمنحتين في النصف الأول من شهر يونيو 2019.

تتضمن المنحة:

  • تذكرة سفر من وإلى مدينة هامبورغ – ألمانيا.
  • الإقامة في فندق لمدة 4 ليال.
  • وجبتا الإفطار والغداء خلال أيام انعقاد المؤتمر.
  • المواصلات من المطار إلى الفندق.
  • رسوم المشاركة في المؤتمر.

ملاحظة: لا تتضمن المنحة رسوم التأشيرة إلى ألمانيا، أو أية مصاريف إضافية غير المذكورة أعلاه.

آلية الاختيار:

ستقوم لجنة من معهد الجزيرة للإعلام بالتعاون مع الشبكة العالمية للصحافة الاستقصائية باختيار الفائزين وفقا للأهلية والمتطلبات المذكورة. لتقديم الطلب، الرجاء الضغط على هذا الرابط 

  • authors logo

وصف للدورة

الخُلاصة: ستقدم لك هذه الدورة نظرة عامة حول ماهية حرية الوصول إلى المعلومات، و كيف يمكن استخدام المعلومات في الدول التي تمتلك قوانين لحرية الوصول إلى المعلومات لإفادة المواطنين. ستطّلع على الطرق التي أفادت فيها الحرية في الوصول إلى المعلومات الناس، وتتعرف على الفرص المتاحة، إضافة إلى تحديات العمل مع قوانين حرية الوصول إلى المعلومات. سنركز على منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وخاصة إيران، ونلقي نظرة على أمريكا اللاتينية أيضاّ.

معلومات حول الدورة: ثمة العديد من المفاهيم الخاطئة حول ماهية حرية الوصول إلى المعلومات وكيفية عملها. ويمكن لفهم أساسيات هذا الحق أن يعزز الصحافة والفاعلية أو الحياة اليومية للناس. تتمثل نقطة البداية بالنسبة للمواطنين الذين يعيشون في بلد يمتلك قوانين لحرية الوصول إلى المعلومات في معرفة ما هو الهدف، ولماذا يجب عليهم البدء في التعامل معه. ثمة دراسات حالة يمكن أن تمثل نقطة انطلاق لك للمشاركة على مستوى محلي صغير دون الشعور بالرهبة من المصطلحات القانونية، ويمكنك الاستفادة منها لأغراضك الخاصة.

ماذا سأتعلم: ستتعلم المبادئ الأساسية لحرية الوصول إلى المعلومات على المستوى الدولي، وتتعرّف على الكيفية التي خدمت بها المواطنين على المستوى الدولي، وتتعرّف على القانون الجديد الخاص بالنشر وحرية الوصول إلى المعلومات في إيران. ستتعلم التعاريف والمبادئ الدولية لحرية الوصول إلى المعلومات، وتستمع إلى دراسات حالة من تونس والمغرب ولبنان والأردن واليمن والمكسيك. ستستمع إلى صانعي سياسات ومسؤولين حكوميين وناشطين ومحامين وصحفيين، وستمتلك بعد ذلك القدرة على التمعُّن في قوانين بلدك ورؤية الفرص التي تتيحها لك.

ما الذي أحتاج معرِفَته: هذه الدورة مناسبة لأي شخص مهتم بتعلم أساسيات حرية الوصول إلى المعلومات.

 

جوائز دولية

مبروك للزميلة مريم الناصري!

فازت مريم الناصري بجائزة افضل تحقيق استقصائي حول الوقاية من التعذيب من قبل الهيئة الوطنية للوقاية من التعذيب في عن تحقيق “الثورة لم تمر من هنا” الذي انتجته مع في 2015.

حول الجائزة:
الهيئة الوطنية للوقاية من التعذيب هي هيئة عمومية تتمتّع بالشخصية المعنوية والاستقلال الإداري والماليلديها صلاحيات رقابية على أماكن الاحتجاز والإيواء، للتأكد من خلوها من ممارسة التعذيب بكل أشكاله وحماية الموجودين بها. تتولى مراقبة مدى تلاؤم ظروف الاحتجاز وتنفيذ العقوبات مع معايير حقوق الإنسان. هي كذلك هيئة استشارية.

حول التحقيق:

ووثقت المنظمة التونسية لمناهضة التعذيب بعد الثورة التونسية  400 ملف تعذيب و10 حالات موت بين مراكز إيقاف وسجون. وقعت 73 % من حالات التعذيب بعد 23 أكتوبر/ تشرين الأول 2012، حصلت 51 % منها داخل مراكز الشرطة و31 % داخل السجون و16 % داخل مراكز الحرس. كما تجري المنظمة احصائيات توثق من خلالها  بين 15 و20 حالة شهريا.

في تونس، يقبع نحو 23 مواطن في السجون، نصفهم لم توجة لهم أي تهمة حتى الآن.

هذا التحقيق المنشور في يوليو ٢٠١٥ يبحث فيما وراء القضبان ولماذا لم تصل ثورة التغيير للمؤسسات الإصلاحية. يؤكد التحقيق إنه لم يتغير القائمون على السجون ولم تقع محاسبة كل من ثبت تورطه في قضايا تعذيب سابقة زمن بن علي، الذي اتهم نظامه بتعذيب معارضين سياسيين لاسيما منهم الإسلاميين من حركة النهضة سواء قيادييها أو كل المنتمين للحركة، حيث يبقى الحديث عن ملف السجون خطا أحمر لا يمكن لأحد تجاوزه.

تعرفوا على التحقيق كاملا: “الثورة لم تمر من هنا”.

إعادة نشر مقالتنا عبر الانترنت أوطباعة تحت رخصة النشاط الابداعي

إعادة نشر هذا المقال


Material from GIJN’s website is generally available for republication under a Creative Commons Attribution-NonCommercial 4.0 International license. Images usually are published under a different license, so we advise you to use alternatives or contact us regarding permission. Here are our full terms for republication. You must credit the author, link to the original story, and name GIJN as the first publisher. For any queries or to send us a courtesy republication note, write to hello@gijn.org.