دليل المحقق اليومي
حريات
منظمة صحفيون من أجل حقوق الإنسان
منظمة كندیة تعمل بأكثر من ۲۷ دولة، وقامت على تدریب أكثر من ۱٤۰۰۰ صحفي وطلاب صحافة، وتعمل على تعزیز حریة الصحافة والنشر، والرأي والتعبیر، وخلق حوار دیمقراطي بناء یحترم حقوق الإنسان، ویرسخ التنوع والتعددیة، واحترام الآخر، إضـافة إلى تـبادل المعرفة، ورفع الـوعي، وإیصـال أصوات المھمشـین من اللاجـئین، والوافدین، والمقیمین في المناطق النائیة، والفقیـرة البعیدة عن مركز صنع القرار.
هدف مدونة السلوك الصادرة عن JHR هو التوجه لجمھور الصحافیین والإعلامیین، بمجموعة من المبادئ والقواعد الأساسیة الخاصة بمراعاة معاییر حقوق الإنسان في التغطیة الصحافیة والإعلامیة. يمكن تسمیتھ بـ “صحافة حقوق الإنسان” أو “الإعلام الحقوقي” أو ما شابھھما من التسمیات والمصطلحات. وتنحصر وظیفة ھذه القواعد في توفیر إطار ارشادي، ذا طبیعة أخلاقیة، وغیر إلزامیة بطبیعة الحال، للصحافیین والإعلامیین في مجال مراعاة المعاییر الخاصة بحقوق الإنسان في التقاریر والمواد والمنتجات الإعلامیة المتعددة التي ینتجونھا؛ وإدماج القیم التي تقوم علیھا حقوق الإنسان في العمل الصحافي والإعلامي.وتستند ھذه القواعد إلى فضلى الممارسات الأخلاقیة المدونة، والسائدة، في مجال التغطیة الصحافیة والإعلامیة على صعید العالم. كما وتتخذ من معاییر حقوق الإنسان مرجعا ً لھا. وأخیرا لا تھدف ھذه المدونة بحال من الأحوال، دعوة الصحافیین والإعلامیین إلى ممارسة دور یتعدى دورھم المتمثل في نقل المعلومات، وإظھار الحقائق للجمھور في إطار من احترام أخلاقیات مھنة الصحافة التي تقوم على أسس من الموضوعیة، والدقة، والنزاھة، والحیاد، والاستقلالیة والمصداقیة. وتسعى ھذه المدونة إلى توفیر قواعد إرشادیة من شأنھا تمكین الصحافیین والإعلامیین من أداء عملھم (الصحافي) في إطاريراعي معايير حقوق الإنسان، ویسعى إلى إدماجھا، كجزء أصیل وثابت، من متطلبات العمل الصحافي.
لتتعرف أكثر على أهمية عمل المنظمة، اضغط هنا
تحقيقات
ساعد انكفاضة في تحقيق عانى منه صحفيون عرب كثر!

نحن نحقق في شروط المنح التعسفي لتأشيرات شنغن والأساليب المعتمدة لمقدمي الخدمات الخاصة مثل TLScontact أو VFS Global.
تكاليف أو وثائق إضافية، سوء معاملة، رفض غير مبرر… إذا واجهتك مشاكل أنت أو أحد أقاربك في طلب تأشيرة شنغن، فنحن نريد أن نعرف قصتك !
يمكنك مساعدتنا عن طريق رسالة خاصة أو ملء الإستمارة ← http://bit.ly/2X8S2af
لن يتم نشر أي معلومات دون موافقتك.
تدعو شبكة إعلاميون من أجل صحافة استقصائية عربية (أريج) المنصات والمؤسسات الإعلامية لتقديم مشاريع تحقيقات استقصائية (ثلاث أفكار من كل مؤسسة)، للعمل على تنفيذها خلال دورة إنتاج عامي 2019 /2020.
تركز هذه التحقيقات على قضايا حقوق الإنسان، والبيئة، والحرية الدينية، والأقليات، واللاجئين، والعمالة المهاجرة، والخدمات الصحية والتعليمية والنقل، وتستهدف كشف مكامن الخلل في المنطقة العربية، ومعالجتها عبر تحقيقات استقصائية تراعي أقصى درجات الدقة وأخلاقيات المهنة، وبطريقة منهجية.
يفضل أن يعمل على هذه التحقيقات صحفيون يخُطّون طريقهم في صحافة الاستقصاء، بغية إكسابهم مهارات وخبرة عملية في إعداد التحقيقات الاستقصائية المتقدمة.
ويشترط في المشاريع المقترحة مراعاة ما يلي:
- أن تقدم كل مؤسسة ثلاثة مقترحات لمشاريع استقصائية بحد أعلى.
- أن تكون أفكار المشاريع المتقدمة بكرًا وأصيلة.
- أن تتضمن المقترحات المقدمة معالجة واضحة لزوايا التحقيق، وخطة العمل ومنهجية البحث والتقصي، وطريقة الإثبات، بحيث لا تزيد عدد كلمات المقترح لكل تحقيق عن 3000 كلمة.
- أن تراعي المقترحات المقدمة التوثيق والخلفيات والسياق، وتنوع المصادر، ورسومات بالإنفوجراف والصور، والسرد الرقمي البسيط.
- مستوى مقبول من خطورة القصة من النواحي الرقمية والقانونية والجسدية.
- أن تكون مدة إنجاز التحقيق أربعة أشهر بحد أقصى.
- أن لا تتجاوز الميزانية المقترحة 3000 دولار أمريكي، تدفع للمؤسسات، وتغطي نفقات التحقيق المباشرة، والمراجعة القانونية وتكاليف الصحفي، والترجمة إذا لزم الأمر.
ترسل المقترحات على الإيميل التالي: info@arij.net تحت عنوان (تحقيقات المؤسسات مع أريج) في موعدٍ أقصاه 30 حزيران/ يونيو 2019.
وظائف
أريج تتبحث عن مسؤول مواقع التواصل الاجتماعي
تبحث شبكة مراسلون عرب من أجل الصحافة الاستقصائية (أريج) عن أخصائي إعلام اجتماعي موهوب ومبدع وطموح للمساعدة في إدارة حسابات أريج على وسائل التواصل الاجتماعي. سيكون هذا الشخص مسؤولاً عن إنشاء وكتابة وتحرير وتجميع وترجمة النص والمحتوى المرئي وإدارة المشاركات والرد على المتابعين. سوف تقوم بترويج العلامة التجارية لـ ARIJ، وجلب المزيد من المشاهدين إلى تحقيقاتها في وسائل التواصل الاجتماعي في العالم العربي والمساعدة في تحقيق أهداف التسويق الرقمي. ستعمل مباشرة مع موظفي التحرير الذين يقومون بتحليل التقارير الأكثر صداما مع الجمهور ومع رجال الأعمال والتطبيق للوصول إلى المانحين والجهات الراعية – لذلك يجب أن تكون تؤمن بروح الفريق.