إعداد إمكانية الوصول

خيارات الألوان

لون أحادي لون باهت مظلم

أدوات القراءة

عزل حاكم

القصص

دليل المحقق الأسبوعي

دليل المحقق الأسبوعي

خفايا الدور الإيراني في العراق

نشرت صحيفة نيويورك تايمز مضمون وثائق استخباراتية إيرانية مسربة تكشف مساعي إيران لتجنيد مخبرين عراقيين سابقين لدى وكالة الاستخبارات الأميركية (سي آي أي) بعد الانسحاب الأميركي من العراق عام 2011.

الوثائق -التي حصل عليها موقع ذي إنترسبت الأميركي، ونشرتها أيضا صحيفة نيويورك تايمز- تكشف كيف عملت إيران على تجنيد مسؤول في الخارجية الأميركية كان يمتلك معلومات استخبارية بشأن خطط واشنطن في العراق.

وقالت نيويورك تايمز إن “كثيرا من هذه البرقيات تصف مغامرات تجسس واقعية تبدو كصفحات انتزعت من رواية مثيرة عن الجاسوسية. ثمة اجتماعات تعقد في حارات مظلمة ومراكز تسوق أو تحت ستار رحلة صيد أو حفلة عيد ميلاد”.

وتابعت الصحيفة “يتجول مخبرون في مطار بغداد، ويلتقطون صورا لجنود أميركيين ويسجلون معلومات عن الرحلات العسكرية للتحالف”.

وذكرت الصحيفة أن هذا الأرشيف من الوثائق يتضمن حتى تقارير نفقات في العراق لضباط في وزارة المخابرات، إحداها أنفقت على هدايا لقائد كردي.

وتُظهر التسريبات كيف جندت إيران عملاء عراقيين كانوا يعملون لصالح الاستخبارات الأميركية في العراق، كما تشير إلى أن إيران استغلت الوضع المادي لهؤلاء العملاء الذين تُرِكوا من دون عمل أو مال، وكانوا مستعدين لإبلاغ إيران بكل ما لديهم من معلومات بشأن خطط الاستخبارات الأميركية في العراق.

يمكنكم الاطلاع على التقرير الأصلي عبر نيويورك تايمز أو النسخة العربية.


كارنيغي: اقتصاد العسكر في مصر يكبد البلاد خسائر باهظة

الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي يفتتح مشروعا زراعيا عسكريا تابع للقوات المسلحة في ديسمبر/ كانون الثاني الماضي
قالت دراسة لمعهد كارنيغي إن استيلاء الجيش المصري على السلطة في العام 2013 حول دوره في الاقتصاد المصري، وأصبح يكبد البلاد كلفة باهظة.

في دراسة مطولة شملت 360 صفحة باللغة الإنجليزية قدم الباحث البارز يزيد صايغ تشريحا دقيقا للاقتصاد المصري تحت عنوان ” أصحاب الجمهورية: تشريح الاقتصاد العسكري في مصر”.

أبرز ما جاء في الدراسة

  • غير وصول الرئيس عبد الفتاح السيسي عقب استيلاء الجيش على السلطة في العام 2013 دور الجيش سواء على مستوى النطاق أو الحجم إلى فاعل مستقل يمكنه إعادة تشكيل الأسواق والتأثير على وضع السياسات الحكومية واستراتيجيات الاستثمار.
  • يفتخر الجيش بالمهارات الإدارية الفائقة والتقدم التكنولوجي ويدعي أنه بمثابة رأس حربة تنموي، لكن دوره يأتي بتكلفة عالية.
  • الجيش استفاد مثل نظرائه المدنيين في كل من قطاع الأعمال العام والخاص من بيئة تسمح فيها الشروط القانونية والتعقيد البيروقراطي والسلطات التقديرية بمساحة كبيرة للنهب والفساد.
  • في أحسن الأحوال، يصنع الجيش مهندسين جيدين، لكن ينتج خبراء اقتصاديين سيئين.
  • الارتفاع الهائل للمشروعات الضخمة في البنية التحتية العامة والإسكان الذي يديره الجيش منذ العام 2013 يولد مبالغ كبيرة من “رأس المال المعدوم” والأصول العالقة، ويحول الاستثمار والموارد عن القطاعات الاقتصادية الأخرى.

للاطلاع وتحميل النسخة الأصلية، زوروا موقع كارنيغي


ست نصائح للتصدي للهجمات ضد الصحفيين عبر الإنترنت

يُدرك أي صحفي جرى ترهيبه أو مضايقته أو مهاجمته عبر الإنترنت “رعب التجربة”، والشعور بالعزلة الناشئ عن تلك التجربة.

لكن غرف الأخبار تستيقظ بشكل متزايد على حقيقة مفادها أن موظفيها بحاجة إلى تدريب متخصص للتعامل مع الإساءات المتزايدة عبر الإنترنت.

تَبَادل خبراء الأمن عبر الإنترنت في المؤتمر العالمي الحادي عشر للصحافة الاستقصائية تقنيات يمكن لغرف الأخبار حول العالم تنفيذها.

بالنسبة لجليندا غلوريا، مديرة تحرير موقع Rappler في الفلبين، وعضو GIJN ، والتي تعرضت للهجوم من قِبَل الحكومة والمتصيدين على حد سواء، فإن المعلومات المضللة عن الصحفيين لا تقل أهمية بالنسبة للقراء عن أهميتها بالنسبة لموظِفيها.

وقالت غلوريا “حتى إذا كنت لا ترغب في كشف الكذب، فما زال عليك أن تفعل ذلك من أجل جمهورك الأساسي”.وأضافت “عندما تكون الصحافة تحت الحصار، يتعين عليك الحفاظ على جوهرك”.

ووفقا لنائب مدير المعهد الدولي للصحافة في فيينا، سكوت جريفين، فإن العديد من غرف الأخبار تخلوا من وجود أقسام متخصصة في مساعدة الصحفيين على التعامل مع الهجمات. فيما يرى جيسون رايش، المسؤول الأمني في صحيفة نيويورك تايمز، أنه حتى بدون وجود قسم أمنيّ، هناك خطوات يمكن لأي مدير غرفة أخبار أن يتخذها لدعم المراسلين.

وقال رايش: “إن أدوات تقييم التهديد بين أيديكم بالفعل”.

وإليكم ما يجب على غرف الأخبار أن تفعله من أجل ضمان قدرة الصحفيين على القيام بوظائفهم دون فرض الرقابة الذاتية على أنفسهم، أو مواجهة التداعيات النفسية المترتبة على مهاجمتهم عبر الإنترنت.

يمكنكم قراءة النصائح كاملة بالعربية عبر موقعنا.


 جائزة TRACE للتقارير الاستقصائية

Image may contain: skyscraper, sky, cloud and outdoor

“كل عام ، نتلقى نماذج استثنائية من الصحافة الاستقصائية التي تكشف الفساد بهدف تعزيز المساءلة والشفافية. نتطلع إلى تلقي عروض هذا العام وتكريم الصحفيين الذين يقومون بهذا العمل الهام. ”
ألكسندرا راج ، رئيسة ومؤسسة TRACE.

تقدم جائزة TRACE للتقارير الاستقصائية التي تكشف عن الرشاوى والجرائم المالية المتعلقة بالأعمال التجارية بهدف زيادة الشفافية التجارية والحكم الرشيد. يتم قبولالطلبات المقدمة لجائزة 2020 حتى 31 يناير 2020.

قد يكون المرشحون كتاباً أو مذيعين أو مراسلين عبر الإنترنت من أي بلد شريطة التحقيق في أنظمة الرشوة التجارية أو أنشطة الأعمال التي تخلق تضاربات خطيرة في المصالح أو سوء السلوك التجاري.

ستقوم لجنة من الحكام المستقلة بمراجعة التقديمات واختيار ما يصل إلى عملين فائزين، وسيحصل كل منهما على جائزة نقدية بقيمة 10،000 دولار أمريكي. سيتم دعوة المراسل (المراسلين) لحضور حفل توزيع الجوائز الذي تستضيفه TRACE. يمكن للقضاة أيضًا تسمية تقريرين شرفيين، يحصل كل منهما على 1000 دولار أمريكي.

لطرح الأسئلة حول الأهلية أو عملية التقديم، يرجى الاتصال بـ Gigi O’Connell على goconnell@TRACEinternational.org.

إعادة نشر مقالتنا عبر الانترنت أوطباعة تحت رخصة النشاط الابداعي

إعادة نشر هذا المقال


Material from GIJN’s website is generally available for republication under a Creative Commons Attribution-NonCommercial 4.0 International license. Images usually are published under a different license, so we advise you to use alternatives or contact us regarding permission. Here are our full terms for republication. You must credit the author, link to the original story, and name GIJN as the first publisher. For any queries or to send us a courtesy republication note, write to hello@gijn.org.

إقرأ التالي

ورقة نصائح الأمن والأمان نصائح وأدوات

كيف يمكن للصّحفيين أن يعتنوا بأنفسهم عند التّحقيق في الصور القاسية للحرب والصراع

يواجه خبراء المصادر المفتوحة كمًا هائلاً من الصّور القاسية. فكيف يمكن للصّحفيين حماية أنفسهم من الأذى الناجم عن مشاهدة الصّور الصّادمة باستمرار؟
التّحقيقات مفتوحةُ المصدرِ التي كانت في السابق محصورةً بمواقع متخصّصة مثل Bellingcat، دخلت عالم الصحافة السائدة، مدفوعة بالحاجة إلى التحقُّق على الفور من كميات كبيرة من الصور ومقاطع الفيديو والادّعاءات. بات لدى وسائل الإعلام الكبيرة مثل بي بي سي ونيويورك تايمز فرق مخصصة للتّحقيقات البصريّة، وتزايدت أهمية عملها في سياق حرب المعلومات.

العثور على سجلات أمريكية لمتابعة التّحقيقات العابرة للحدود

دليل لبعض مصادر البيانات الحكوميّة الأمريكيّة التي يمكن أن تساعد الصّحفيين الأجانب والأمريكيين في تغطية الحروب الأمريكيّة ومبيعات الأسلحة وتأثير السياسة الخارجيّة الأمريكيّة.

رون ديبرت في الجلسة الافتتاحية #gijc23

الأمن والأمان

أزمة القرصنة العالمية: كيف يمكن للصحفيين الاستقصائيين مواجهتها

تم تحذير أكبر تجمع على الإطلاق من الصحفيين الاستقصائيين من أنهم يواجهون وباء التجسس السيبراني ، ويجب أن يذهبوا إلى الهجوم لفضح الممثلين السيئين الذين يسعون إلى تقويض الأمن الرقمي.

توصّل الموقع الاستقصائيّ الفنزويلي Armando.info إلى أن ميامي ومواقع أخرى في جنوب فلوريدا أصبحت مراكز للشّركات والممتلكات المسجلّة من قبل مسؤولين سابقين رفيعي المستوى في الدّولة الفنزويليّة.

منهجية

كيف تمكن “أرماندوا. إنفو” من كشف أصول سرية لمسؤولين فنزويليين في فلوريدا

عندما شرع فريق في Armando.info في العثور على أفراد مرتبطين بالحكومة الفنزويلية والذين قد يكون لديهم استثمارات سرية – وحتى تصاريح إقامة – في الولايات المتحدة، لم يتخيلوا أبدًا حجم ما سيجدونه بمجرد أن يبدأوا في متابعة الأموال.