ترعى مؤسسة طومسون جائزة للصحفيين الشباب الذين يعملون في دول العالم النامي كجزء من جوائز جمعية الصحافة الأجنبية في المملكة المتحدة 2019.

سيتم تأمين رحلة الثلاثة الفائزين إلى لندن لحضور إحتفال توزيع جوائز المهرجان في تشرين الثاني/ نوفمبر بالإضافة لمجموعة من الفائزين المحتملين الآخرين وشخصيات بارزة من عالم الصحافة.

الصحفيون الذين يعملون في البلدان ذات الناتج المحلي الإجمالي (GDP) الذي يقل عن US$20,000 للفرد الواحد هم مؤهلون للمشاركة في هذه المسابقة.

على الراغبين في المشاركة تقديم ملفهم العملي المكوّن من ثلاث أعمال صحفية لهم (عمل مكتوب، عمل إذاعي، فيديو، وسائط متعددة أو مزيج من الأربعة) على أن يكون قد تم نشرها خلال الـ 12 شهراً الفائتين وذلك لغاية تاريخ 16 آب/ أغسطس. هذه الأعمال يمكن أن تكون في أي لغة، ولكن يجب أن تكون مصحوبة بترجمة حرفية إلى الإنجليزية.

الموعد النهائي للتقديم هو 16 آب/ أغسطس.

قدموا الآن!

في عهد الرئيس اليميني المتطرف في البرازيل، سقطت حماية الأمازون وسقوط الغابات


برازيليا – ارتفع معدل تدمير غابات الأمازون المطيرة في البرازيل بسرعة منذ تولي الرئيس اليميني المتطرف الجديد للبلاد وتقليص حكومته للجهود المبذولة لمكافحة قطع الأشجار وتربية الماشية والتعدين بشكل غير قانوني.

كانت حماية الأمازون في قلب السياسة البيئية للبرازيل على مدار العقدين الماضيين. كان نجاح البرازيل في إبطاء معدل إزالة الغابات مثالاً يحتذى به دولياً في الحفاظ على الطبيعة والجهود المبذولة لمكافحة تغير المناخ.

لكن مع انتخاب الرئيس جاير بولسونارو، وهو شعبوي تم تغريمه شخصياً لمخالفته اللوائح البيئية، غيرت البرازيل مسارها إلى حد كبير، وتراجعت عن الجهود التي بذلتها طيلة السنوات الماضية لإبطاء ظاهرة الاحتباس الحراري عن طريق الحفاظ على أكبر الغابات المطيرة في العالم.

أثناء حملته الانتخابية للرئاسة العام الماضي، أعلن بولسونارو أن أراضي البرازيل الشاسعة المحمية تشكل عقبة أمام النمو الاقتصادي ووعد بفتحها أمام الاستغلال التجاري.

بعد سبعة أشهر من ولايته ، يحدث هذا بالفعل.

فقدت حصة البرازيل من الأمازون أكثر من 1330 ميلا مربعا الخضرة الاستوائية منذ تولى بولسونارو منصبه في يناير، بزيادة 39٪ مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي، وفقا للوكالة الحكومية التي تتعقب إزالة الغابات.

في يونيو وحده، عندما بدأ موسم البرودة والجفاف وأصبح قطع الأشجار أكثر سهولة، ارتفع معدل إزالة الغابات بشكل كبير، مع فقدان حوالي 80٪ من الرقعة الخضراء مقارنة بما كانت عليه في يونيو من العام الماضي.

كيف جنى بولسنارو على الأخضر واليابس؟
التفاصيل في تقرير نيويورك تايمز

أكثر من 60 مؤسسة صحفية توقع على عريضة الالتزام بتغطية التغيير المناخي #CoveringClimateNow

“هل يمكننا رواية القصة بشكل يستوعبه المشاهد؟”

هذه هي المهمة التي حث عليه بيل مويرز، مذيع التلفزيون الإخباري بمناسبة إطلاق برنامج “تغطية المناخ الآن”، وهو مشروع يهدف إلى كسر الصمت المناخي الذي ساد منذ فترة طويلة في الكثير من وسائل الإعلام.

أعلنت Covering Climate Now عن الدفعة الأولى من المؤسسات الإخبارية المشاركة في هذا المشروع. أكثر من 60 مؤسسة إعلامية قامت بالانضمام إلى المشروع حتى الآن، مع وجود المزيد في الطريق.
CBS News
The Philadelphia Inquirer
Vox
Harvard Business Review
The Intercept
HuffPost
والكثير من المؤسسات الصحفية الأخرى.

لكن، كيف يتم تقديم القصص البيئية بشكل يقنع المتلقي بحقيقة خطورة الموقف؟
قد تجدون بعض الإجابات عبر CJR