إعداد إمكانية الوصول

خيارات الألوان

لون أحادي لون باهت مظلم

أدوات القراءة

عزل حاكم

القصص

دليل المحقق اليومي

 

تحقيقات

مشروع تحقيقات لتوثيق الحرب في اليمن

أطلقت Bellingcat وشبكة الإجراءات القانونية العالمية (GLAN) الجولة الأولى من التحقيقات الاستقصائية كجزء من مشروع جديد يبحث في (حملة الضربات الجوية قادها التحالف الدولي بقيادة السعودية بما في ذلك الولايات المتحدة)، في اليمن منذ عام 2015.

خلال الأسابيع الخمسة المقبلة سيتم نشر ما يقرب من 20 تحقيقًا متعمقًا في الضربات الجوية أسبوعيًا، يرافقها أرشيف قابل للبحث من مواد مفتوحة المصدر تم التحقق منها واستخدمت في كل تقرير.

بدءًا من ٢٢ من أبريل، ستقوم Bellingcat بنشر تحقيق واحد يوميًا لمدة أسبوع. في 29 من الشهر نفسه، ستقوم Bellingcat بإطلاق yemen.bellingcat.com والذي سيجمع هذه التحقيقات والبيانات في موقع مستقل. بعد هذا سيواصل الموقع إضافة التحقيقات والبيانات بشكل أسبوعي.

ففي أوائل عام 2019، التقى محققون من جميع التخصصات ومن دول مختلفة  للمشاركة في هذا المشروع.

قال Eliot Higgins مؤسس موقع  Bellingcats  “على مدى السنوات القليلة الماضية، قدنا الطريق في تطوير استخدام المصدر المفتوح عبر الإنترنت في التحقيقات الاستقصائية. مع هذا المشروع الجديد، ننتقل به إلى المستوى التالي، ونأخذ كل ما تعلمناه، وبمساعدة GLAN، نحوله إلى عملية رائدة للأرشفة والتحقيق “.

يستخدم هذا المشروع عملية الأرشفة والتحقيق الابتكارية في Bellingcat، والتي تم تطويرها من سنوات للعمل في مجال الصحافة التحليلية وتقصي الحقائق مفتوحة المصدر. وما يجعل هذه المبادرة فريدة من نوعها، هو ضمان GLAN اتباع المبادئ القانونية أثناء عملية جمع الأدلة بحيث يمكن لجميع المعلومات تقوية الجهود القانونية المتخصصة بالعدالة والمساءلة. تم دعم المشروع عبر مشاركة خبراء من منظمات أخرى مثل Hunch.ly والأرشيف السوري ومجموعات أخرى.

مع تسليط الضوء على التفاصيل الهامة حول أحد أكثر النزاعات التي لم يتم الإبلاغ عنها في التاريخ الحديث، يركز المشروع على إنتاج مواد موثقة يعتد فيها أمام المحاكم، ومساعدة المنظمات التي توفر الغطاء القانوني للمتضررين من الحرب، والعمل مع المؤسسات الإعلامية الأخرى التي ترغب في تغطية النزاع. المزيد عن المشروع


تدريب

بعيدا عن التدريب الأجوف الخالي من الروح وفهم تقاليد المهنة اليكم (الأكاديمية البديلة للصحافة العربية)

تقدم الأكاديمية بديلًا لبرامج التدريب التي تتعاطى مع الصحافة بصورة تقنية، وتختزلها إلى تطبيقات وبرامج إنتاج، وتعتبر المتلقين أرقامًا ومشاهدات وكبسات زرّ على الشاشات. كما تقدم الأكاديمية بديلًا للتعليم التقليدي الذي يتناول الصحافة تناولًا أكاديميًا ونظريًا بحتًا، ويؤدي لمزاولتها على نحو جامد وغير نقدي، أو يطوّعها لخدمة السلطة والأنظمة بشكل عام، بدلًا من مساءلتها.

تشرف على إدارة الأكاديمية أربع مؤسسات صحافية مستقلة هي حبر، والجمهورية، ومدى مصر، وصوت. وتتلقى الأكاديمية تمويلها من مؤسسة دعم الإعلام الدولي (IMS). وقد أشرف على وضع محتوى المواد مجموعة من الصحافيين والأكاديميين والكتاب والفنانين والروائيين والباحثين، وسيقوم معظمهم بتدريس هذه المواد خلال فترة البرنامج.

يعكس مشروع الأكاديمية رغبة هذه المؤسسات في إنتاج مواد ممتعة وفي الوقت نفسه متعمقة ونقدية. كما تعكس رؤيتها وتوجهاتها في مواكبة ودعم النضال من أجل الديمقراطية والعدالة والتحرّر، على الصعيد السياسي والمجتمعي والثقافي والإعلامي.

برنامج الأكاديمية

مدة الزمالة 12 شهرًا، وتبدأ في شهر أيلول/سبتمبر 2019.

سيكون التدريس مزيجًا من اللقاءات التعليمية المكثفة (المخيمات) والتعلّم عن بعد، تليه فترة تدريب في مكاتب المؤسسات القائمة على المشروع.

إذ يشمل البرنامج ثلاثة مخيمات، تتطلب السفر والإقامة بها، لمدة لا تزيد عن 15 يومًا ولا تقل عن 7 أيام. ويفصل بين هذه المخيمات فترات تعلّم عن بعد تتضمن سلسلة من المساقات التي يشمل كل منها مجموعة من الدورات:

المساق الأول: الاشتباك مع الإرث الصحافي الحالي، وفهم تاريخ المنطقة عبر إعلامها وصحافتها.

المساق الثاني: الاشتباك مع الأدوات، التحقيق، المشاهدة، الأسئلة، الكتابة، البحث عن الصوت، التعامل مع التقارير.

المساق الثالث: الاشتباك مع المواضيع والميدان والقضايا.

المزيد من المعلومات وتفاصيل التقديم هنا


أدوات:

أنت تقوم بعمليات بحثية استخباراتية من مصادر مفتوحة دون أن تدري

يستخدم العديد من الأشخاص بعض الأدوات والتقنيات الأكثر شيوعًا، التي تقوم بعمليات بحثية استخباراتية معتمدة على مصادر مفتوحة، دون قصد. وفي حقيقة الأمر، فإن أغلب الأشخاص ربما لا يعرفون العمليات البحثية الاستخباراتية المعتمدة على مصادر مفتوحة، أو المقصود بـOSINT.

سنتاول اليوم واحدة من الأدوات التي يستخدمها جميع من هم على اتصال يومي بالإنترنت، في حياتهم الإلكترونية. هل عرفتها؟ أنا أتحدث عن جوجل وعن محركات البحث بشكل عام. في هذا المقال، أود أن أتناول مجموعة من الحالات التي أثبتت فيها العمليات البحثية المعتادة القديمة، التي نقوم بها على جوجل، أنها أكثر فعالية وكفاءة من جميع العمليات البحثية المبتكرة المعتمدة على الصور.

إن البحث عن طريق الصور والأدوات أمرٌ ممتع، لكن عليك حقًّا أن تبدأ في تعلم مشغلات بحث جوجل ما لم يكن قد سبق لك أن فعلت هذا. يُطلق البعض على هذا الأمر “عملية قرصنة من خلال جوجل”، وهو يتسع للكثير من التجارب، إن الاعتماد على المشغلات البحثية الأكثر بساطة مثل غوغل هي أكثر ما ستستخدمه. فإن مزيجًا من البحوث المعتمدة على الصور والمشغلات البحثية يكمل بعضه بعضًا وعلينا البدء بداية من الأكثر شيوعا وبساطة.

هل تريدون تعلم كيف يمكن ذلك خطوة بخطوة؟ عليكم بقراءة مقالة اليوم.

من مصادر الشبكة (تقصي الفساد)

يحتوي مركز مصادر الشبكة على قوائم ثرية تهم الصحافيين الاستقصائيين المهتمين بالنبش في قطاع أو إتجاه محدد، سنشارك معكم كل إسبوع قائمة من تلك القوائم. اليوم و للراغبين في تغطية قضايا الفساد، نقدم لكم  تلك القائمة التي تحتوي على قواعد بيانات مجانية لتعقب الشركات، والملكيات العامة والخاصة. كما تشمل أحدث المؤشرات والتقارير الصادرة عن مؤسسات دولية ومنظمات المجتمع المدني، كما تضم قائمة لجهات قد تعتبر مصادر متوازنة ومحايدة للقضية التي تبحثون فيها. تجدون القائمة هنا


إعادة نشر مقالتنا عبر الانترنت أوطباعة تحت رخصة النشاط الابداعي

إعادة نشر هذا المقال


Material from GIJN’s website is generally available for republication under a Creative Commons Attribution-NonCommercial 4.0 International license. Images usually are published under a different license, so we advise you to use alternatives or contact us regarding permission. Here are our full terms for republication. You must credit the author, link to the original story, and name GIJN as the first publisher. For any queries or to send us a courtesy republication note, write to hello@gijn.org.

إقرأ التالي