إعداد إمكانية الوصول

خيارات الألوان

لون أحادي لون باهت مظلم

أدوات القراءة

عزل حاكم

القصص

دليل المحقق اليومي

أدوات:

دليل مجاني لاستخراج البيانات وتتبع الأموال

يوضح لك كتيب “العثور على الملايين المفقودة ” كيفية متابعة الأموال وتحميل الحكومات والشركات مسؤولية عائدات الصناعة الاستخراجية.

.

حمل الكتيب مجاناً هنا

تحقيقات:

“كف اليد” يعلق موظفين سوريين بين السماء والأرض

تحقيق: حبيب شحادة

الشرق الأوسط– بعد إخلاء سبيل مدرس المرحلة الثانوية السوري صالح (56 عاما) من المعتقل في منتصف عام 2016 توقع أن يعود إلى وظيفته بعد رفع الإيقاف المؤقت بحقه. منذ ذلك الحين تردد مرارا على إدارته التربوية وحصل على أحكام قضائية تدعم حقه في العودة وإنهاء الإيقاف المؤقت أو “كف اليد” الذي اتخذته بحقه جهة العمل أثناء الاعتقال. لكن دون جدوى إذ تشترط جهة العمل حصوله على موافقة أمنية صعبة المنال بموجب تعميم صدر عن الحكومة السورية في 2013.

قانون المحاكم المسلكية الصادر عام 1990 والذي ينظم إجراء كف اليد لا ينصف صالح إذ لا يحدد إجراءات ولا مدة معينة لعودة الموقوفين ولا يتضمن إلزاما لجهات العمل. وزاد الأمر تعقيدا بسبب التعميم الصادر عن الحكومة في 2013 والذي وزع على جهات العمل.

لم يتمكن صالح من الالتحاق بوظيفة أخرى، فهو ما يزال رسميا على ذمة وظيفته في التعليم التي أمضى بها 22 عاما قبل اعتقاله. هكذا بقي معلقا بين السماء والأرض مثل 4500 موظف مكفوف اليد رفعوا دعاوى أمام المحكمة الإدارية في دمشق منذ بداية الأزمة السورية في 2011 حتى نهاية 2017 للمطالبة بمستحقاتهم الموقوفة من أجور وتعويضات بحسب القاضي يحيى العلي من مجلس الدولة. جهات العمل تضرب بأحكام القضاء عرض الحائط وتطبق تعميم الحكومة الذي يمنع صالح ورفاقه من العودة للعمل رغم مخالفته لقانون المحاكم المسلكية والمادة 51 من الدستور السوري التي تعتبر أن “كل متهم بريء حتى يدان بحكم قضائي مبرم في محاكمة عادلة”.

اعتقل صالح في إبريل/نيسان 2015 بتهمة “كتم جناية وتمويل إرهاب” لأن شقيقه الذي اتهم بالانتماء إلى مقاتلي المعارضة السورية كان يزوره بمنزله في بلدة “ببيلا” في ريف دمشق. لم يجد نفعا أن صالح أثبت لجهات الأمن أن شقيقه أطلق سراحه من “فرع فلسطين” الأمني في دمشق في 24 فبراير/شباط من نفس العام وجدد جواز سفره بموافقة السلطات، وسافر عبر مطار دمشق إلى مدينة القامشلي في شمال شرق البلاد.

التحقيق كاملاً عبر موقع  أريج

تدريب ومنح:

جوائز Sigma Delta Chi

يعود تاريخ جوائز سيغما دلتا تشي إلى عام 1932، عندما كرمت الجمعية ستة أفراد للإسهامات في الصحافة. بدأ البرنامج الحالي في عام 1939، عندما منحت المنظمة جوائز الخدمة المميزة الأولى.

تمنح الجوائز لأفضل ما تم تقديمه في الصحافة المهنية في الفئات التي تغطي المطبوعات والإذاعة والتلفزيون والرسائل الإخبارية والفن / الرسومات والإنترنت والبحث.

كيف تقدمون؟ ما هي الشروط الواجب توافرها في العمل الصحفي المنافس؟ ما هي مواعيد وآليات التقديم؟ كل الأجوبة تجدونها هنا

 

 

إعادة نشر مقالتنا عبر الانترنت أوطباعة تحت رخصة النشاط الابداعي

إعادة نشر هذا المقال


Material from GIJN’s website is generally available for republication under a Creative Commons Attribution-NonCommercial 4.0 International license. Images usually are published under a different license, so we advise you to use alternatives or contact us regarding permission. Here are our full terms for republication. You must credit the author, link to the original story, and name GIJN as the first publisher. For any queries or to send us a courtesy republication note, write to hello@gijn.org.

إقرأ التالي

ورقة نصائح الأمن والأمان نصائح وأدوات

كيف يمكن للصّحفيين أن يعتنوا بأنفسهم عند التّحقيق في الصور القاسية للحرب والصراع

يواجه خبراء المصادر المفتوحة كمًا هائلاً من الصّور القاسية. فكيف يمكن للصّحفيين حماية أنفسهم من الأذى الناجم عن مشاهدة الصّور الصّادمة باستمرار؟
التّحقيقات مفتوحةُ المصدرِ التي كانت في السابق محصورةً بمواقع متخصّصة مثل Bellingcat، دخلت عالم الصحافة السائدة، مدفوعة بالحاجة إلى التحقُّق على الفور من كميات كبيرة من الصور ومقاطع الفيديو والادّعاءات. بات لدى وسائل الإعلام الكبيرة مثل بي بي سي ونيويورك تايمز فرق مخصصة للتّحقيقات البصريّة، وتزايدت أهمية عملها في سياق حرب المعلومات.

العثور على سجلات أمريكية لمتابعة التّحقيقات العابرة للحدود

دليل لبعض مصادر البيانات الحكوميّة الأمريكيّة التي يمكن أن تساعد الصّحفيين الأجانب والأمريكيين في تغطية الحروب الأمريكيّة ومبيعات الأسلحة وتأثير السياسة الخارجيّة الأمريكيّة.

رون ديبرت في الجلسة الافتتاحية #gijc23

الأمن والأمان

أزمة القرصنة العالمية: كيف يمكن للصحفيين الاستقصائيين مواجهتها

تم تحذير أكبر تجمع على الإطلاق من الصحفيين الاستقصائيين من أنهم يواجهون وباء التجسس السيبراني ، ويجب أن يذهبوا إلى الهجوم لفضح الممثلين السيئين الذين يسعون إلى تقويض الأمن الرقمي.

توصّل الموقع الاستقصائيّ الفنزويلي Armando.info إلى أن ميامي ومواقع أخرى في جنوب فلوريدا أصبحت مراكز للشّركات والممتلكات المسجلّة من قبل مسؤولين سابقين رفيعي المستوى في الدّولة الفنزويليّة.

منهجية

كيف تمكن “أرماندوا. إنفو” من كشف أصول سرية لمسؤولين فنزويليين في فلوريدا

عندما شرع فريق في Armando.info في العثور على أفراد مرتبطين بالحكومة الفنزويلية والذين قد يكون لديهم استثمارات سرية – وحتى تصاريح إقامة – في الولايات المتحدة، لم يتخيلوا أبدًا حجم ما سيجدونه بمجرد أن يبدأوا في متابعة الأموال.