إعداد إمكانية الوصول

خيارات الألوان

لون أحادي لون باهت مظلم

أدوات القراءة

عزل حاكم

القصص

دليل المحقق اليومي

تحقيقات:

“تزوير الموت” في السجون العسكرية السورية.. القتل مرتين

VICE عربية تكشف القصة الكاملة لقتل وإخفاء جثث المعتقلين بشكل ممنهج في سجون ومقار احتجاز عسكرية

مقتطفات من التحقيق:

تم هذا اللقاء خلال عمل Vice على تحقيق استقصائي طوال أكثر من عام، تقصينا فيه ما يُسمي بـ”قلب آلة الموت السورية” كما اتفق على وصفها معتقلون سابقون، وذويهم، وناجون؛ حيث انتهت داخلها حياة عدد كبير من المعتقلين يقدّر بنحو 13 ألف شخص (وفقًا لأرقام منظمات حقوقية محلية ودولية) من إجمالي 121 ألف معتقل ومختفي قسريًا منذ عام 2011. تقول الحكومة السورية أن أسباب الوفيات طبيعية، فيما يؤكد الناجون وعائلات الضحايا أن الوفاة كانت جراء عمليات التعذيب وظروف الاحتجاز غير الآدمية. خلال عملنا على هذا التقرير حصلنا على عشرات الصور والوثائق والشهادات الحية التي تؤكد وفاة عدد من المعتقلين جراء التعذيب، على الرغم من تسجيل وفياتهم في الأوراق الرسمية للمستشفيات العسكرية والأحوال المدنية، باعتبارها وفيات طبيعية لأسباب مثل توقف القلب والتنفس، والاحتشاء القلبي (نوبة/ ذبحة قلبية)، على غير الحقيقة وفق ما تمكننا من رصده وتوثيقه.

اعتمدنا منهجية استقصاء تستند إلى صور للضحايا تم تسريبها عبر عسكريين سوريين انشقوا عن النظام، وعمدنا إلى البحث عن أصحابها والتحقيق في ملابسات وفاتهم، ورواية النظام السوري حول أسباب الوفاة. تتبعنا حالات 14 شخصًا في 6 مدن سورية مختلفة، للتأكد من وجود نهج متكرر للوفيات، ولتحديد نطاق المسؤولية المباشرة عنها بدءًا من إصدار الأوامر وحتى إخفاء الأدلة. حصلنا على 14 شهادة وفاة صادرة من المستشفيات العسكرية والأحوال الشخصية، يتراوح معدل أعمار أصحابها ما بين 22 – 45 عاماً، جميعهم كانوا معتقلين في سجون النظام السوري. وأجرينا مقابلات مباشرة مع عائلاتهم، بالإضافة إلى مصادر طبية وعسكرية في النظام السوري (سابقة وحالية)، فضلًا عن نشطاء حقوقيين داخل وخارج سوريا، وحصلنا على وثائق وصور ومقاطع فيديو، لن نتمكن من عرض بعضها حرصًا على السلامة الشخصية لمصادرها. استخدمنا آلية للتحقق من صحة الصور ومقاطع الفيديو والمستندات التي حصلنا عليها عبر ثلاثة مصادر مختلفة بالإضافة إلى تقنيات التحقق الرقمي عن طريق مقارنة النقاط المرجعية للمباني والتضاريس، مع صور القمر الصناعي من Google Earth، وDigitalGlobe، وكذلك من خلال مطابقتها مع الخرائط الجغرافية والعلامات الأرضية.

التحقيق كاملاً عبر موقع Vice

نزلاء سابقون: التعذيب منتشر في السجون التي يديرها المتمردون اليمنيون

الآلاف من اليمنين يسكنون السجون بسبب ميليشيا الحوثي خلال أربع سنوات من الحرب الأهلية في اليمن  تعرضوا للتعذيب الشديد حيث تم تحطيمهم في وجوههم بالهراوات أو تعليقهم من السلاسل بواسطة معصميهم أو أعضائهم التناسلية لأسابيع في كل مرة وحرقهم بالحمض.

تحدثت وكالة الأسوشييتد برس مع 23 شخصًا قالوا إنهم نجوا أو شهدوا التعذيب في مواقع احتجاز الحوثي، وكذلك مع ثمانية من أقارب المعتقلين وخمسة محامين ونشطاء حقوقيين وثلاثة من ضباط الأمن المتورطين في تبادل السجناء الذين قالوا إنهم شاهدوا آثار تعذيب على النزلاء.

حكاية فاروق باقر واليمنيين المعذبين في سجون الحوثي في تقرير أسوشيتد برس

حريات:

أمل كلوني: يجب علينا حماية الصحفيين بإلقاء الضوء على الظلم، وليس مهاجمتهم.

خاطبت محامية حقوق الإنسان أمل كلوني جمعية مراسلي الأمم المتحدة في 5  ديسمبر، وقدمت تحذيراً من اضطهاد الصحفيين حول العالم. إليكم بعض الأسماء التي وردت في خطابها وقد تبدو مألوفة لديكم:

في مصر، كان عميلي محمد فهمي هو رئيس مكتب الجزيرة في القاهرة، وتم اعتقاله إلى جانب جميع الصحفيين الآخرين من هذه المحطة في يوم واحد. اتهامات باطلة للإرهاب ونشر أخبار مزيفة ، تليها محاكمة مليئة بأدلة لا صلة لها بالتهم، أدت في النهاية إلى عقوبة بالسجن لمدة 3 سنوات.

في العراق، واجهت موكلتي نادية مراد ومجتمعها من الأيزيديين الإبادة. فقدت نادية معظم أفراد عائلتها في يوم واحد عندما استهدفت داعش هذه الجماعة (غير المسلمة) واستولت على قريتها. تم خطف نادية واقتيادها إلى أسر داعش حيث تم شراؤها وبيعها . لقد تحملت عمليات الاغتصاب والعصابات والضرب الوحشي والحروق معتقدة أن داعش سوف تمسح شعبها من على وجه الأرض.

لقراءة خطاب المحامية الدولية وزوجة جورج كلوني اضغط هنا

أدوات: كيف تحقق مع أصحاب الياقات البيضاء ذوي شبهات الفساد؟

حاز البروفيسور يوجين سالتس، الأستاذ بكلية إدارة الأعمال بجامعة هارفارد، على شهرة عالمية في كتابه الرائد الذي يتناول ما دفع عشرات من رجال الأعمال الأثرياء والناجحين ليصبحوا مجرمين من ذوي الياقات البيضاء. ويستند الكتاب إلى سنوات من المقابلات والمراسلات مع ما يقرب من 50 مديرًا تنفيذيًا سابقًا بما في ذلك المحتال سيء السمعة في وول ستريت بيرني مادوف والذي يقضي عقوبة بالسجن لمدة 150 عامًا بعد اعترافه بأنه مذنب في إدارة برنامج بونزي بمليارات الدولارات.

إليكم أبرز نصائحه لإجراء هذه النوعية من المقابلات:

١- لا تبدأ بالأسئلة الشخصية التي تدور حول التفاصيل الأكثر إدانة لجرائمه. ركز أولاً على اكتساب الثقة.

٢- ضع خطة لمعرفة ما إذا كنت ستستخدم المعلومات الحساسة التي قد تفصح عنها المصادر عندما تثق بك.

٣- إذا كنت تريد أن يتحدث السجناء معك، اكتب لهم رسالة. قد تجد عندهم أجوبة كثيرة.

٤-عند إجراء المقابلات مع الأفراد المسجونين، اختر المكالمات الهاتفية عبر الاجتماعات الشخصية. يمكنك تطوير علاقة بسرعة أكبر من خلال أربع مكالمات هاتفية لمدة 15 دقيقة من المحادثة الشخصية لمدة ساعة واحدة.

٥- ضع نظامًا للتحقق من تحيزاتك للحد من تأثير علاقاتك مع المصادر على عملك.

٦- إذا كنت تصف مشاعر شخص ما أو آرائه أو عقليته، ففكر في السماح لهذا الشخص بمراجعة ما كتبته للتأكد من أن ماكتبته يمثلهم بدقة.

 

إعادة نشر مقالتنا عبر الانترنت أوطباعة تحت رخصة النشاط الابداعي

إعادة نشر هذا المقال


Material from GIJN’s website is generally available for republication under a Creative Commons Attribution-NonCommercial 4.0 International license. Images usually are published under a different license, so we advise you to use alternatives or contact us regarding permission. Here are our full terms for republication. You must credit the author, link to the original story, and name GIJN as the first publisher. For any queries or to send us a courtesy republication note, write to hello@gijn.org.

إقرأ التالي